قال البرلماني الإيراني، أحمد نادري، في تعليق على سقوط نظام بشار الأسد في سوريا، إن استراتيجية طهران بعد هذا الحدث يجب أن تركز على "اختبار القنبلة النووية" وإحياء "جبهة المقاومة الجريحة".
وأضاف نادري: " لم يكن ينبغي على بشار الأسد أن يثق بالدول الخليجية، خاصة الإمارات".