قال اقائد الحرس الثوري الإيراني، حسين سلامي بخصوص سقوط بشار الأسد: "قواتنا كانت آخر من غادر سوريا. لم يكن منطقيا أن نُشرك الحرس الثوري وقوات الباسيج في بلد آخر بينما كان جيش ذلك البلد مجرد متفرج".
وأضاف: "كنا نريد المساعدة لكن أغلقوا جميع الطرق إلى سوريا".